دواعي التفاؤل والتشاؤم

كثيرةٌ هي الخرافات والتأثيرات التي طبعت أبناء إهمج، فكان لهم بمثابة دواعي تفاؤل أو تشاؤم، وهي:

دواعي التفاؤل:

– إخمار العجين في الخارج ليلة الغطاس.

– إذا غسل الهر وجهه فذلك يبشر بقدوم زائرين.

– لمع البرق من الغرب يبشّر باقتراب هطول المطر.

– قوس قزح باتجاه شمالي جنوبي ينبىء بهطول المطر.

– الفراشة البيضاء تنبىء عن بشارة سارة قريباً.

– ابتسام الطفل وهو نائم.

الثمرتان المتلاصقتان تتركان للولد البكر.

دواعي التشاؤم:

– صياح الدجاجة مثل الديك.

– عواء الكلب بالمقلوب وخاصة إذا توافق مع قرع الجرس.

– زيارة المريض يوم الإثنين.

– الكناسة وتنظيف البيت يوم جمعة الآلام.

– صاحب العين الزرقاء يصيب بالعين.

– وضع السلاح على السرير.

– استعمال مكنستين في البيت في وقت واحد.

– ارتداء الأولاد ثياب أهلهم.

– الدفن يوم الإثنين.

المصدر: أبي يونس سهيلا، إهمج في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، بيروت 1987، صفحة 190

Leave a Reply

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.